No exact translation found for صلاة التقدمة

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic صلاة التقدمة

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Durch den Bau von immer mehr Moscheen, die auch zwischen den Gebetsstunden zugänglich sind und Islamunterricht anbieten, gab es dem nach Identifikation hungernden Volk Futter - und behielt sich (mehr oder minder) die Zufuhr der Ingredienzen vor.
    إذ أَنَّ النظام قام من خلال زيادة بناء المساجد، التي يمكن التردّد عليها في الفترات الواقعة ما بين أَوقات الصلاة حيث تقدَّم فيها دروس دينة، بتغذية الشعب المتعطِّش إلى تحديد هويّته - واحتفظ لنفسه (كثيرًا أو قليلاً) بإيجاد المقوّمات.
  • Er weiß , daß einige unter euch sein werden , die krank sind , und andere , die im Lande umherreisen - nach Allahs Gnadenfülle strebend - , und wieder andere , die für Allahs Sache kämpfen . So tragt von ihm das vor , was ( euch ) leicht fällt , und verrichtet das Gebet und entrichtet die Zakah und gebt Allah ein gutes Darlehen .
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .
  • Er weiß , daß es unter euch Kranke geben wird und andere , die im Land umherreisen , wo sie nach ( etwas ) von Allahs Huld trachten , und ( wieder ) andere , die auf Allahs Weg kämpfen . So lest davon , was euch leichtfällt , und verrichtet das Gebet und entrichtet die Abgabe und gebt Allah ein gutes Darlehen .
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .
  • Er weiß , daß es unter euch Kranke geben würde , und andere , die im Land umherwandern im Streben nach der Huld Gottes , und ( wieder ) andere , die auf dem Weg Gottes kämpfen . Verlest also daraus , was leicht ( zu bewältigen ) ist , und verrichtet das Gebet und entrichtet die Abgabe und leiht Gott ein schönes Darlehen .
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .
  • ER wußte , daß unter euch Kranke sein werden sowie andere , die im Lande umherreisen , sie streben etwas von ALLAHs Gunst an , sowie andere , die fi-sabilillah kämpfen , so rezitiert davon , wozu ihr imstande seid . Und verrichtet ordnungsgemäß das rituelle Gebet , entrichtet die Zakat und gewährt für ALLAHs ( Din ) eine Hasan-Anleihe !
    « إن ربك يعلم أنك تقوم أَدنى » أقل « من ثلثي الليل ونصفِه وثلثِه » بالجر عطف على ثلثي وبالنصب على أدنى وقيامه كذلك نحو ما أمر به أول السورة « وطائفة من الذين معك » عطف على ضمير تقوم وجاز من غير تأكيد للفصل وقيام طائفة من أصحابه كذلك للتأسي به ومنهم من كان لا يدري كم صلّى من الليل وكم بقي منه فكان يقوم الليل كله احتياطا فقاموا حتى انتفخت أقدامهم سنة أو أكثر فخفف عنهم قال تعالى : « والله يقدر » يحصي « الليل والنهار علم أن » مخففة من الثقيلة واسمها محذوف ، أي أنه « لن تحصوه » أي الليل لتقوموا فيما يجب القيام فيه إلا بقيام جميعه وذلك يشق عليكم « فتاب عليكم » رجع بكم إلى التخفيف « فاقرؤوا ما تيسر من القرآن » في الصلاة بأن تصلوا ما تيسر « علم أن » مخففة من الثقيلة ، أي أنه « سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض » يسافرون « يبتغون من فضل الله » يطلبون من رزقه بالتجارة وغيرها « وآخرون يقاتلون في سبيل الله » وكل من الفرق الثلاثة يشق عليهم ما ذكر في قيام الليل فخفف عنهم بقيام ما تيسر منه ثم نسخ ذلك بالصلوات الخمس « فاقرؤوا ما تيسر منه » كما تقدم « وأقيموا الصلاة » المفروضة « وآتوا الزكاة وأقرضوا الله » بأن تنفقوا ما سوى المفروض من المال في سبيل الخير « قرضا حسنا » عن طيب قلب « وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا » مما خلفتم وهو فصل وما بعده وإن لم يكن معرفة يشبهها لامتناعه من التعريف « وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم » للمؤمنين .